شرح قصيدة المتنبي في مدح سيف الدولة ، من الدروس المهمة في اللغة العربية قصيدة بقدر أصحاب الهمم للشاعر المتنبي الذي قال عن نفسه: الحصان ، الليل ، تعرفني الصحراء بالسيف والحربة والقرطاسية والقلم وهي بيت مشهور عن المتنبي وكتب المتنبي قصيدة تمدح فيها سيف الدولة. الاقتراب منه والحصول على قبول من سيف الدولة ، وقصائد المتنبي مليئة بالقوافي والتشبيهات اللغوية والاستعارات ، ولهذا يتم تدريسها للطلاب في الأدب والقواعد والصرف في المناهج المعتمدة للغة العربية ، والسؤال هنا شرح لقصيدة المتنبي في مدح سيف الدولة.
قصيدة المتنبي تمدح سيف الدولة
كتب المتنبي قصيدة عظيمة خلدها التاريخ في مدح سيف الدولة.
وفقا لمصير أصحاب الهمم تأتي الوصايا
ويأتي في مقياس الشرفاء
ويكبر في عيون الصغار
وتقل في عيون العظماء
سيف الدولة يكلف الجيش كله
كانت الجيوش المخضرمة عاجزة عنه
يسعى من الناس ما في نفسه
وهذا ما لا يدعيه الخناجر
هل تعرف لون احمر الحدث؟
وأنت تعرف أي من السقاة الغائم
كانت تسقى من الغيوم الداكنة قبل أن تهبط
وعندما اقترب منه ، جعلتها الجماجم تشرب
بنوها أعلى وقنا يطرقون القنا
والأمواج تتطاير من حولها
وقفت ولم يكن هناك شك في الموت
كأنك في غطاء من الرماد وهو نائم
يمر عليك الأبطال بكلمة الهزيمة
وجهك واضح وفمك مغلق
أجنحتهم ملتصقة بالقلب ،
تحت الظلال تموت ، والقادمة تموت
ومن يطلب الفتح المجيد فهو فقط
المفاتيح هي بيض الخفاف ، الصلصال
شرح قصيدة المتنبي في مدح سيف الدولة
يمكن للطالب الحصول عليها شرح قصيدة المتنبي في مدح سيف الدولة من خلال الفيديو التالي ، حيث أن القصيدة السابقة كتبها المتنبي بعد أن شوه العديد من الشعراء وغيرهم صورة المتنبي أمام سيف الدولة لأن المتنبي كان له شهرة عالية. موقعه في بلاط سيف الدولة ، فكتب المتنبي قصيدة بقدر ما مدح أصحاب الهمم فيها سيف الدولة ، وامتدح أخلاقه وخصاله الحميدة ، ويظهر عتابه لسيف الدولة على تصديقه ما. فقال له الحسد مثل الشاعر أبو فراس الحمداني عن المتنبي.
https://www.youtube.com/watch؟v=MJmnPuMPxu0
كان المتنبي شاعراً عظيماً ، وله أشعار وأبيات ما زالت تدرس في الأدب العربي وشعر الشعراء اليوم ، ومنها القصيدة التي كتبها المتنبي في مدح سيف الدولة.